اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعبدالرحمن-راجي عفوربه-
لاتجرحوه فإنه يقصد:
1+1+1+1=باب التمني والترجي
1=الواقع الذي ماله من دافع
وإلا المحاكم(ابتسامة)
|
أبا عبد الرحمن
أنت فقيه!!
اقتباس:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو العبدين البصري
إذا نجرحه بالحساب حتى نخرج من تهمة التمييع.
|
أبا العبدين
عندك نفس غلو!!
اقتباس:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أنس الخالدي
[color="blue"]أخي العزيز رأفت صالح أما تحسن الحساب (إبتسامة)
[/color]
هكذا أصبح المجموع أربعة ^_^ ..
وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
ماكل ما يتمنى المرء يدركه تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
نحبكم في الله
|
أبا أنس
مهنتي تاجر!!
أخطأتَ
سامحك الله
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157).
|