وكنت كثيراً ما أسأل شيخنا الألباني الإمام رحمه الله في بعض لقاءاتي معه بحكم مجاورتي له في منطقة ماركا الجنوبية،أسأله رحمه الله عن الشيخ علي الحلبي وأخبره عن إعجابي به فيقول لي بالحرف الواحد: ( الشيخ علي أتمنى لو أنّ في الأمة الكثير من مثله في جلَده ونشاطه وسعة علمه )
ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء فلا نامت أعين الجبناء والله المستعان