جزاك الله خيراً يا أخ شاكر..
فلا إخالك إلا جعلت ابن عطايا في أعين معظِّميه كالذبابة!
فكيف في أعين محقِّريه والعالمين بحاله؟!
أمَّا رعونة هذا السفيه الطائش, وخَرَقه, وتسرُّعه, وطيشه في أحكامه, وفجوره في الخصومة,... وغير ذلك!
فقد اعتدنا على ذلك كلِّه؛ فليته يأتينا بشيء جديد!
والشيء من معدنه لا يستغرب..
والله المستعان