رؤيا الشيخ محمد أمان في الشيخ ربيع وتعبير الشيخ ابن باز لها !!
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺭﺑﻴﻊ ﺍﻟﻤﺪﺧﻠﻲ ﻓﻲ ﺷﺮﻳﻂ ( ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ
ﻭﻣﺸﻜﻼﺗﻪ ) : ( ... ﺇﻥ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻣﺤﻤﺪ ﺃﻣﺎﻥ - ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺤﻔﻈﻪ - ﺭﺃﻯ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﺎﻡ ﺃﻧﻲ ﺃﺳﺒﺢ ﻓﻲ ﺑﺤﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺍﻟﺼﺎﻓﻲ ﺍﻟﻌﺬﺏ، ﻓﻘﺎﻟﻬﺎ ﻟﻠﺸﻴﺦ ﺍﺑﻦ ﺑﺎﺯ ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﺑﻦ ﺑﺎﺯ: ﻫﺬﻩ ﺩﻧﻴﺎ، ﻗﻠﺖ : ﻭﺍﻟﻠﻪ، ﻣﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ، ﻫﺬﻩ، ﻭﺍﻟﻠﻪ، ﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺳﺒﺢ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﻮﺣﺪﻱ، ﺃﻧﺎ ﺃﻋﺮﻑ ﻣﺎﺫﺍ ﺃﻋﻴﺶ ) ﺍﻫـ. ﻗﻠﺖ : ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﺑﻦ ﺑﺎﺯ -ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ - ﺇﻣﺎﻡ ﻣﻌﺮﻭﻑ ﺑﺘﻌﺒﻴﺮ ﺍﻟﺮﺅﻯ ، ﻭﻗﺪ ﻋﺒﺮ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺮﺅﻳﺎ ﺑﺎﻟﺪﻧﻴﺎ ، ﺃﻣﺎ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺭﺑﻴﻊ ﻓﻴﺤﻠﻒ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﺗﻌﺒﻴﺮﻫﺎ ﻟﻴﺲ ﻛﺬﻟﻚ ، ﻭﺃﻥ ﺗﻌﺒﻴﺮﻫﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﺸﻜﻼﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻫﻮ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻊ ﺍﻹﺧﻮﺍﻥ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ، ﻭﻫﻮ ﻏﻴﺮ ﻣﻌﺮﻭﻑ ﺑﺘﻌﺒﻴﺮ ﺍﻟﺮﺅﻯ، ﻓﺄﻱ ﺍﻟﺘﻌﺒﻴﺮﻳﻦ ﺃﻭﻟﻰ ﺑﺎﻻﻋﺘﻤﺎﺩ ﻭﺍﻟﺼﺤﺔ؟ ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﻤﺪﺧﻠﻲ ﻳﺮﻯ ﻭﻳﺤﺲ ﺃﻧﻪ ﻳﻜﺎﻓﺢ ﺍﻟﻘﻮﻡ ﻟﻮﺣﺪﻩ , ﻓﺄﻳﻦ ﺟﻬﻮﺩ ﻛﺒﺎﺭ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻭﻏﻴﺮﻫﻢ !!! |
وفقكم الله لما فيه رضاه.
قد يكون تأويل الشيخ ربيع لتلك الرؤيا هو الصواب. وفي الأخير تبقى رؤيا ولا يمكن تحميلها ما لا تحتمل. |
وماذا عن الحَلْفِ بالله عن هذا التأويل!!
|
اقتباس:
http://library.islamweb.net/newlibra...k_no=64&ID=234 قوله تعالى : لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان ، قد قدمنا في سورة البقرة أن المراد بما عقدتم الأيمان ، هو ما قصدتم عقد اليمين فيه ، لا ما جرى على ألسنتكم من غير قصد نحو " لا والله " و " بلى والله " ، ومنه قول الفرزدق : [ الطويل ] ولست بمأخوذ بلغو تقوله إذا لم تعمد عاقدات العزائم وهذا العقد معنوي ، ومنه قول الحطيئة : [ البسيط ] قوم إذا عقدوا عقدا لجارهم شدوا العناج وشدوا فوقه الكربا وقرأه حمزة ، والكسائي ، وشعبة عن عاصم : عقدتم [ 5 \ 89 ] ، بالتخفيف بلا ألف ، وقرأه ابن ذكوان عن ابن عامر : عاقدتم بألف بوزن فاعل ، وقرأه الباقون بالتشديد من غير ألف ، والتضعيف والمفاعلة : معناهما مجرد الفعل بدليل قراءة عقدتم بلا ألف ، ولا تضعيف ، والقراءات يبين بعضها بعضا ، و " ما " في قوله : بما عقدتم مصدرية على التحقيق لا موصولة ، كما قاله بعضهم زاعما أن ضمير الرابط محذوف . وفي المراد باللغو في الآية أقوال ، أشهرها عند العلماء اثنان : الأول : أن اللغو ما يجري على لسان الإنسان من غير قصد ، كقوله : " لا والله " و " بلى والله " . وذهب إلى هذا القول : الشافعي ، وعائشة في إحدى الروايتين عنها ، وروي عن ابن عمر ، وابن عباس في أحد قوليه ، والشعبي ، وعكرمة في أحد قوليه ، وعروة بن الزبير ، وأبي صالح ، والضحاك في أحد قوليه ، وأبي قلابة ، والزهري ، كما نقله عنهم ابن كثير ، وغيره . القول الثاني : أن اللغو هو أن يحلف على ما يعتقده ، فيظهر نفيه ، وهذا هو [ ص: 421 ] مذهب مالك بن أنس ، وقال : إنه أحسن ما سمع في معنى اللغو ، وهو مروي أيضا عن عائشة ، وأبي هريرة ، وابن عباس في أحد قوليه ، وسليمان بن يسار ، وسعيد بن جبير ، ومجاهد في أحد قوليه ، وإبراهيم النخعي في أحد قوليه ، والحسن ، وزرارة بن أوفى ، وأبي مالك ، وعطاء الخراساني ، وبكر بن عبد الله ، وأحد قولي عكرمة ، وحبيب بن أبي ثابت ، والسدي ، ومكحول ، ومقاتل ، وطاوس ، وقتادة ، والربيع بن أنس ، ويحيى بن سعيد ، وربيعة ، كما نقله عنهم ابن كثير . والقولان متقاربان ، واللغو يشملهما ; لأنه في الأول لم يقصد عقد اليمين أصلا ، وفي الثاني لم يقصد إلا الحق والصواب ، وغير هذين القولين من الأقوال تركته لضعفه في نظري ، واللغو في اللغة : هو الكلام بما لا خير فيه ، ولا حاجة إليه ، ومنه حديث : " إذا قلت لصاحبك ، والإمام يخطب يوم الجمعة ، أنصت ، فقد لغوت أو لغيت " . وقول العجاج : [ الرجز ] ورب أسراب حجيج كظم عن اللغا ورفث التكلم |
قد يكون الشيخ ربي هو المصيب
وليس يلزم من كونه مصيبا هو ( التخصص ) |
أخي المشرف عمر الخالدي:
أرى أن في قولك : أشد من خناجر بعض أهل البدع والإلحاد. أرى أن فيه إسرافاً في القول بارك الله فيك فتنبه. |
أخي عمر هلَّا بينتَ لي المراد من قولك(ربما) و(بعض) أهل البدع والإلحاد! وأنبه على الإلحاد.
|
الساعة الآن 06:33 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.