{منتديات كل السلفيين}

{منتديات كل السلفيين} (https://www.kulalsalafiyeen.com/vb/index.php)
-   المنبر الإسلامي العام (https://www.kulalsalafiyeen.com/vb/forumdisplay.php?f=3)
-   -   الإخوان المسلمون يحاولون إقناع وفد أمريكي أنهم لا يشكلون أي تهديد للكيان اليهودي (https://www.kulalsalafiyeen.com/vb/showthread.php?t=37085)

خالد بن إبراهيم آل كاملة 04-07-2012 02:42 PM

الإخوان المسلمون يحاولون إقناع وفد أمريكي أنهم لا يشكلون أي تهديد للكيان اليهودي
 
نبيل الكوفحي يمثل "إخوان" الأردن في الوفد
وفد "الإخوان المسلمون" يحاول إقناع الأميركيين بأنهم لا يهددون الكيان الصهيوني




http://www.factjo.com/NewsImages/Lar...a-pic(427).jpg

قام وفد من الحركات الإسلامية في الشرق الأوسط بزيارة استثنائية للعاصمة الأميركية تهدف الى اقناع الرأي العام الاميركي بأنهم «لا يشكلون تهديداً» لحقوق المرأة والأقليات و الكيان الصهيوني.

وعسكت بإطارها الواسع التحولات السياسية في موازين القوى التي تشهدها المنطقة ومحاولة إدارة باراك أوباما التأقلم معها وإبقاء الجسور مفتوحة مع اللاعبين كافة.

وبرز ضمن الوفد مندوبا حركة «الإخوان المسلمين» في مصر، اللذان شاركا أيضا في الاجتماعات مع مسؤولين أميركيين «على مستوى عملي» في البيت الأبيض ووزارة الخارجية.

وجاءت زياة الوفد المؤلف من عشرة مندوبين عن حركات إسلامية بناء على دعوة من مركز «كارنيغي» للسلام الدولي وللمشاركة في مؤتمره «الإسلاميون في السلطة: آراء من الداخل» الذي عقد أول من أمس في واشنطن. وتضم لائحة المشاركين الشخصيات التالية: من مصر عبد الموجود راجح درديري وخالد القزاز، وكلاهما عضو في حزب الحرية والعدالة (التابع للإخوان)، ومن تونس عضوا المجلس الوطني عن حزب النهضة صبحي عتيق وأسامة الصغير، ومن الأردن عضو «الاخوان» نبيل الكوفحي، ومن ليبيا عضو «الاخوان» محمد جعير، ومن المغرب مصطفى الخلفي، الى جانب ثلاثة وجوه اقتصادية متصلة بحركات اسلامية من تونس ومصر والأردن.

وتعتبر زيارة الوفد، في اطارها السياسي، الأولى من نوعها على المستوى الرسمي لحركات إسلامية عربية تزور الولايات المتحدة، إذ حتمت تحالفات ما قبل الربيع العربي. وحذر واشنطن من فتح قنوات اتصال مع «الاخوان» وغيرهم لعدم إثارة استياء الحكام السابقين في مصر وتونس وليبيا، ديناميكية سياسية مختلفة في التعاطي بين الجانبين. ولا يزال هناك قلق أميركي كبير من مواقف هذه الحركات حيال حقوق الأقليات ومسائل ترتبط بالأمن الإقليمي والعلاقة مع إسرائيل، انما في الوقت نفسه هناك رغبة أميركية بالتواصل معها كقوى أساسية في الحكومات الأولى بعد الثورات وممثلة لشعوب المنطقة.

وأكد مسؤول في البيت الأبيض ، أن «مسؤولين على مستوى عملي من مجلس الأمن القومي اجتمعوا بأعضاء في الوفد»، وأن «من مصلحة الولايات المتحدة الانخراط مع جميع الأطراف الملتزمين المبادئ الديموقراطية، خصوصاً اللاعنف». كما نقلت صحيفة «واشنطن بوست» أن نائب رئيس قسم الدراسات في «كارنيغي» ووزير الخارجية الأردني السابق مراون المعشر ترأس اجتماعاً للوفد في وزارة الخارجية الأميركية مع نائب الوزيرة وليام بيرنز.

وتعرضت الإدارة الى انتقادات من اليمين المتشدد لاستقبالها الوفد، وعنونت مواقع يمينية مؤثرة مثل «درادج ريبورت»: «اسلاميون في البيت الأبيض» تحت صورة لأوباما وهو يزور مصر عام ٢٠٠٩. وردت الادارة بالاشارة الى أن قيادات من الحزبين عقدت اجتماعات مع الحركات الاسلامية، بمن فيهم السيناتوران الجمهوريان جون ماكين وليندسي غراهام. كما لاقى زعيم حزب النهضة التونسي راشد الغنوشي انفتاحاً من قطبي المؤسسة السياسية الأميركية خلال زيارته لواشنطن قبل شهرين.

وطوال الزيارة الحالية، حاول المشاركون، خصوصاً ممثلَي «الاخوان» في مصر، درديري والقزاز، اللذين يتكلمان الانكليزية بطلاقة، إعطاء طابع معتدل عن الحركة وتوجهاتها السياسية، فكان هناك التزام بدستور «توافقي»، والعمل ضمن القواعد الديموقراطية و «ضد الدولة الدينية والدولة العسكرية»، كما كان هناك إدراك نوعي في مخاطبة الوسط الأميركي لجهة التزام حقوق المرأة ونبذ العنف والتطلع نحو الأسواق والتجارة الحرة، الى جانب التأكيد أن التعامل مع الشريعة الإسلامية هو من منطلق «المبادئ وليس القوانين».

واعتبر القزاز ان ثمة «سوء تفاهم» في شأن الشريعة الاسلامية في العالم الغربي، موضحاً ان «المادة الثانية من الدستور التي تجعل من الشريعة المصدر الرئيسي للتشريع بطاقة هوية مقبولة من جميع المصريين». وأكد ان «الوضع مشابه جداً في أوروبا وفي الولايات المتحدة، حيث يدرج عدد من الاحزاب الديانة في سلم قيمها». وقال إن الشريعة «تقول ما هو جيد وما هو سيء. وهي لا تتناقض مع الحرية والعدالة والديموقراطية ودولة القانون».

كما غاب الكلام المتشنج عن الكيان الصهيوني ، وكانت هناك إعادة تأكيد على أن الحركة لن تبطل العمل باتفاق السلام بين مصر و(اسرائيل). وعندما سئل درديري عن تصريحات في الماضي لقيادات في «الاخوان» في مصر تدعو الى محاربة (اسرائيل) والعداء ضد الغرب، كان رده أن «ما يقال أحياناً من وراء قضبان السجن يختلف مع خارجه»، في إشارة الى أن الظروف تغيرت بين مرحلة ما قبل ٢٥ كانون الثاني (يناير) عام ٢٠١١ في مصر، وبين المرحلة الحالية، حيث تحظى الحركة بأكثرية نيابية وتخوض الانتخابات الرئاسية.

الحقيقة الدولية_الحياة

أبو عبد الله عادل السلفي 04-08-2012 06:30 AM

من الحقائق التي لم أكن أعرفها عن الإخوان المسلمين

○من الحقائق التي لم أكن أعرفها عن الإخوان أنهم السبب في انهيار الملكية في مصر وهم من أثاروا الشارع المصري وليس الضباط الأحرار.
○جمال عبد الناصر كان في الجناح العسكري للإخوان المسلمين.
○ كثير من الضباط الأحرار كانوا في صفوف الجماعة.
○ حاولوا اغتيال جمال عبد الناصر عندما لم ينصع لأوامر الهضيبي ( مرشد الإخوان آنذاك).
○ أثار الإخوان الشارع المصري ضد عبد الناصر في مليونية عابدين.

قلت: سبحان الله ما أشبه اليوم بالبارحة, الإخوان هم السبب الأول في إسقاط نظام مبارك, و الآن يريدون إسقاط نظام العسكر و و و. بل الأمَّر من ذلك أن فكرهم الخارجي أصيب به كثير من مرضى القلوب في عالمنا الإسلامي. و محاولاتهم البائسة في إثارة الفتنة في الأردن و المغرب ليست عنا ببعيد.

أبو سلمى 04-08-2012 01:11 PM

حُق للغرب أن يخافو ا من إسلام هؤلاء إذا كان الإسلام يُمثله الإخوان المسلمون ومن دار في فلكهم من المتسمين

زورا {حركات إسلامية او تيارات إسلامية }.....

في نظري : لو عُرِض الإسلام السلفي الصحيح ...

إسلام أبو بكر وعمر وعثمان وعلي

بله : إسلام النبي صلى الله عليه وسلم

لو عُرض على الشرق والغرب

لأذعنوا له رغبة أو رهبة

أما هؤلاء : فلا مرحبا بهم


الساعة الآن 12:15 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.