{منتديات كل السلفيين}

{منتديات كل السلفيين} (https://www.kulalsalafiyeen.com/vb/index.php)
-   المنبر الإسلامي العام (https://www.kulalsalafiyeen.com/vb/forumdisplay.php?f=3)
-   -   آخر رمق أحمد بازمول تبديع الشيخ الفاضل علي حسن الحلبي (https://www.kulalsalafiyeen.com/vb/showthread.php?t=6893)

عمربن محمد بدير 05-23-2009 11:15 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الليبي الأثري (المشاركة 25057)
بـــوركتم ونفع الله بــكم...


قال العلامة الألباني {وأخِيراً أُرِيدُ أنْ أُذكِّر بحقيقة لا خِلافَ فيها، لكني أُرِيدُ أنْ أُلْحِقَ بها شيئاً لا يُفكِّر فيه شبابنا الناشئون في هذا العصر.
تلك الحقيقة هي: قولُه عليه السلام في كثير مِن الأحاديث: ((مَن كفَّر مسلماً فقد كَفَر)).
هذه حقيقة لا ريب فيها.
ومعروف تفصيل هذا الحديث في بعض الروايات الأخرى، أنّه إنِ كان الذي كفَّره كافِراً فقد أصابَ، وإلاّ حالَتْ عليه، ورَجَعَت عليه.
هذا ما يحتاج إلى بحث، لأن الحديث في ذلك صريح، لكن أُريد أن أُلحق به فأقول: ((مَن بَدَّع مسلماً فإمّا أن يكون هذا المسلم مبتدعاً، وإلاّ فهو المُبتدِع))،

قال الشيخ مختار:{-افتراؤه على المنهج السلفي بمسألة التفريق بين العقيدة والمنهج وغيرها فالمنهج والعقيدة متلازمان!
قلت: و إن كان يجب احترام الدكتور، ومخاطبته بكل لين و رفق، وأستسمحه ولكنه تجاوز الحد، ولزم قرصه قرصة صغيرة منبهة: لقد فقد عقله!
كلام الشيخ في كتابه ، في هذه المسألة واضح جدا فقد اعتبر المنهج أعم من العقيدة،وهو ما اعتقده، إذ المنهج ليس أكثر من طريقة تعامل السلف مع النصوص،وقواعد فهمها، وبهذا هو أعم من العقيدة، لأنه يتناول نصوص الأحكام كذلك،وقد يقول بعضهم: بين المنهج و العقيدة عموم وخصوص ، فليس هذا موضع التفصيل، القصد أن التفريق بين العقيدة و المنهج ليس ببدعة ، ولا عدم التفريق بينهما ببدعة، بمعنى وجود التلازم، ولكنه ليس تلازما بين أصل و أصل ، بل بين أصل و فرع، البدعة هي مخالفة دين الله الذي جاء به الرسول وفق الشروط.
وقد يقول لك : لا وجود لمنهج مستقل عن علم أصول الفقه، الذي يمثل طريقة المسلمين في التعامل مع النصوص و الأدلة و الأصول، غاية ما فيه انه يوجد أصول فقه أهل السنة و الحديث،و أصول فقه محدثة مبتدعة .
فالحجة في دين الله : الكتاب و السنة و الإجماع، ولا وجود فيه لكلمة منهج بهذا الاعتبار،فأنت لا تقرر قضية في العقيدة أو الأحكام، فإذا سئلت عن دليلك ، قلت: منهج السلف الصالح،فمنهجهم يدل عليه الكتاب و السنة و الإجماع، و إلا كان باطلا مثل مناهج غيرهم.}

يا بازمول ؟ مــا جوابك عمن هو من كبار علمائنا يقول بهذا القول ؟؟؟الذي إذا بدّعته ستسقط أضـــراســكــَ

عواد الهبارنه 05-23-2009 12:29 PM

اللهم ارينا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارينا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
اللهم آمين

أبو إلياس المغربي 05-23-2009 01:41 PM

بارك الله فيك شيخ مختار على هذا الرد العلمي المفحم ، فإذا كان الشيخ علي مبتدعا ـ وهو من هو في العلم والدفاع عن الدعوة بشهادة كبار العلماء ـ فما عساه يكون هذا البازمول (الصغير) ؟!
و هل خلت الساحة من العلماء حتى يجيز هذا المتهور لنفسه الحكم على سلفي بالتبديع ؟ أم أن البغاة بمنتديات السحاب و البيضاء تستنسر ؟
نصيحتي لأمثال هؤلاء ملازمة العلماء والجثي على الركب أمامهم فمن خاب من بدأ بصغار العلم قبل كبارها ، وأتمنى أن يندموا على ما أفنوا من أعمارهم دون علم ينتفعون به.
فالسلفي الحذق لا يحتاج لمثل البازمول(الصغير) حتى يعرف منه العالم من المبتدع ، فهذه مسائل كبار عظام وليس لها إلا الكبار لا الصغار.
ومن دس أنفه فيما لا يعنيه فحتما سيسمع ما لا يرضيه ، وإلى كل صغير يحسب نفسه كبيرا لقد صدق فيك والله من قال :
لقد هزلت حتى بدا من هزالها كلاها وحتى سامها كل مفلس
فحري بهؤلاء المتهورين أن يصمتوا فمن صمت نجا ، واللهم لا شماتة.

أبو أويس السليماني 05-23-2009 03:42 PM

ماذا سيقول الأخ الدكتور أحمد بازمول في مثل هذا القول لأحد شيوخه الكبار؟؟؟؟!!!.
 
قال أحد شيوخ الأخ الدكتور أحمد بازمول :
وأما تصريحات الشيخ مقبل بن هادي -رحمه الله- ، ونيله من أهل الحل والعقد في المملكة وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله ورعاه-، فهذا منكر نستنكره ، وننكره عليه أشدّ الإنكار ، و نرى أنه يخدش في سلفيته ،وإن كان هو يشكر على نشره للسنة بين أوكار الرفض والتشيّع (موازنة!!!)، إلا أنّ تصريحاته في ذلك الكتاب الذي سمّاه (المخرج من الفتنة)، و لم نره (!!!) ، ولا نريد أن نراه(!!!)، و الذي ثارت فيه ثائرة حقده على الدعوة السعودية دولة التوحيد ، و التي يحكم فيها شرع الله ويحكم به في محاكمها ، ويدرس التوحيد في مدارسها ومعاهدها ، و جامعاتها ، و ليس فيها مشاهد تُزار ، ولا أضرحة تُعبد ، الأمر الذي اختصت به دون غيرها من الدّول التي تنتمي إلى الإسلام(!!!) ، ولسنا ندّعي لها العصمة ، و كان الشيخ مقبل قد فعل في ذلك ما فعل غيره ممن استغلوا أحقادهم في النيل من هذه الدولة المسلمة الموحدة كالمسعري(!) ومحمد سرور(!!)، وأمثالهم(!!!)، ولقد كان الأولى به -و هو صاحب حديث و هو ممن ينتهجون المنهج السّلفي ، و يعتقدون عقيدة أهل السنة و الجماعة -(موازنة!) ألا تذهب به الأحقاد كل مذهب(!) ، و تُخرجه من السلفية إلى العصبية المنتنة وتنأى به عن عقيدة أهل السنة و الجماعة (!)، و لعلنا نرى له كتابا يناقض ذلك الكتاب و يعتذر فيه عما صدر منه في الأول -غفر الله لنا وله -، وردّه إلى الحقّ ردّاً جميلا ، و قد أراد الله جلّ شأنه أن يبتلي هذا الرجل(!!!!!!!)، وهو الشيخ مقبل -رحمه الله- أراد الله أن يُبتلى بمرض فسعى بعض العلماء من أهل الخير عند الدولة في استقدامه إليها وعلاجه فيها ، فقدم إلى المملكة و هو مريض معه جميع أسرته ، فاستقبلته الدولة استقبال الكرماء ، فأكرمته إكراما مقطوع النظير : أسكنوه في سكن يليق بأمثاله ، و أغدقوا عليه الأرزاق (!!!!)(اللهمّ لا تجعل لأحد علينا منّة كما قال الشيخ الألباني رحمه الله)، وأحالوه إلى المستشفيات العليا المتخصّصة على حساب الدولة ، و لمّا قرر الأطباء فيما يظن أنّه بحاجة إلى العلاج خارج المملكة؛ أرسلوه إلى أمريكا ، ثمّ إلى ألمانيا على حسابهم ، و عولج هناك ، و لكنه قد اختار الرجوع والإقامة بالمملكة فرجع ، وبقي منوما في مستشفى الملك فيصل التخصصي بجدة ، على حساب الدّولة وبقي فيه إلى أن توفي ، و قد قابلته أنا وبعض المشايخ في أيام الحج عدة مرات ، واتصلت به بعد ذلك عدة مرات للاطمئنان على صحته ، وقد سجل شريطا في آخر حياته (آخر حياته) اعترف فيه بفضل الدّولة -حفظها الله -، وأثنى عليها خيرا ، و قرّر بأنّه لا يسمح بإعادة طبع ما قاله في بعض رجال الدولة (!)، وأنّه متأسف على ذلك ، وقد وافته المنية بمستشفى الملك فيصل التخصصي بجدة، و صلي عليه في الحرم المكي ، و دفن في مقبرة العدل ، فنسأل الله أن يتغمدنا وإياه برحمته ، وأن يعفو عنّا و عنه فيما حصل منّا من الأخطاء التي لا يسلم منها أحد ،و بالله التوفيق .

انتهى كلامه.
هذا ضمن كتاب له مطبوع متداول . حتى لا يقال لِماذا تُنشر مثل هذه الأمور ، فكان الأمر علنا !.

الذي نرجوه من الأخ الدكتور أو غيره أن يشرح لنا هذا المقطع بإسهاب و يستخرج لنا منه الفوائد العلمية والدرر المنهجية و لو على طريقته الفذة ومنهجه الدقيق الذي لم تستوعبه عقولنا (ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها ).
ومن أراد أن يتقدّم بين يديه فله ذلك ، فقد علّم ناشئة اليوم في مثل (أكبرمن)هذه الأمور أن يتقدّم بين يدي الأكابر !.


عواد الهبارنه 05-23-2009 04:31 PM

اللهم ارينا الحق حقا وارزقنا اتباعه
واربنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه

أبو الياس 05-23-2009 04:57 PM

أنا في حلم
 
الله أكبر الله أكبر ..انا في يقظة أم في حلم والله لا أدري ماذا أقول هذه قنبلة ناسفة من الشيخ مختار طيباوي لقد وفيت وكفيت والله تستحق هذه الارسائل الطبع والتوزيع كأنني أقرأ للمتقدمين ...فاللهم اجز الشيخ مختار خير الجزاء عنا وعن جميع المسلمين

أبو داود 05-23-2009 05:59 PM

جزاك الله خيرا على هذه الردود المبنية على الحجج العلمية.
ووالله يا إخوان يراودني دائما سؤال مهم،وهو لماذا لم يرد حتى الآن الشيوخ الكبار على شيخ الفجأة ليريحونا من هذه الفتنة الصماء كأمثال الشيخ ربيع والشيخ الفوزان(ليس على سبيل الحصر) وسائر الشيوخ، أليس من الواجب على العلماء رد الفتنة وتجميع الصفوف.( ولا أقصد بكلامي الطعن في العلماء وإنما هي تساؤلات).
وكلامي لا أقصد به التقليل( حاشى وكلا) من الإخوة والشيوخ الذين تصدو لهذه الفتنة بالحجة العلمية والأدب العالي الراقي، ولكن لو رد من هو كلمته مسموعة ولها وزن وثقل،لأراح واسترحنا.
وأرجو أن يقطع الله دابر هذه الفتنة العمياء في القري العاجل إنشاء الله إنه ولي ذلك والقادر عليه.

عماد عبد القادر 05-24-2009 01:05 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أويس السليماني (المشاركة 25137)
قال أحد شيوخ الأخ الدكتور أحمد بازمول :

الذي نرجوه من الأخ الدكتور أو غيره أن يشرح لنا هذا المقطع بإسهاب و يستخرج لنا منه الفوائد العلمية والدرر المنهجية و لو على طريقته الفذة ومنهجه الدقيق الذي لم تستوعبه عقولنا (ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها ).
ومن أراد أن يتقدّم بين يديه فله ذلك ، فقد علّم ناشئة اليوم في مثل (أكبر من)هذه الأمور أن يتقدّم بين يدي الأكابر !.



- أحسنت النقل والسؤال !! -
بُوركت أبا أويس سؤالك سيلجمه دهرا

أبو الأزهر السلفي 05-24-2009 03:43 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أويس السليماني (المشاركة 25137)
قال أحد شيوخ الأخ الدكتور أحمد بازمول :
وأما تصريحات الشيخ مقبل بن هادي -رحمه الله- ، ونيله من أهل الحل والعقد في المملكة وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله ورعاه-، فهذا منكر نستنكره ، وننكره عليه أشدّ الإنكار ، و نرى أنه يخدش في سلفيته ،وإن كان هو يشكر على نشره للسنة بين أوكار الرفض والتشيّع (موازنة!!!)، إلا أنّ تصريحاته في ذلك الكتاب الذي سمّاه (المخرج من الفتنة)، و لم نره (!!!) ، ولا نريد أن نراه(!!!)، و الذي ثارت فيه ثائرة حقده على الدعوة السعودية دولة التوحيد ، و التي يحكم فيها شرع الله ويحكم به في محاكمها ، ويدرس التوحيد في مدارسها ومعاهدها ، و جامعاتها ، و ليس فيها مشاهد تُزار ، ولا أضرحة تُعبد ، الأمر الذي اختصت به دون غيرها من الدّول التي تنتمي إلى الإسلام(!!!) ، ولسنا ندّعي لها العصمة ، و كان الشيخ مقبل قد فعل في ذلك ما فعل غيره ممن استغلوا أحقادهم في النيل من هذه الدولة المسلمة الموحدة كالمسعري(!) ومحمد سرور(!!)، وأمثالهم(!!!)، ولقد كان الأولى به -و هو صاحب حديث و هو ممن ينتهجون المنهج السّلفي ، و يعتقدون عقيدة أهل السنة و الجماعة -(موازنة!) ألا تذهب به الأحقاد كل مذهب(!) ، و تُخرجه من السلفية إلى العصبية المنتنة وتنأى به عن عقيدة أهل السنة و الجماعة (!)، و لعلنا نرى له كتابا يناقض ذلك الكتاب و يعتذر فيه عما صدر منه في الأول -غفر الله لنا وله -، وردّه إلى الحقّ ردّاً جميلا ، و قد أراد الله جلّ شأنه أن يبتلي هذا الرجل(!!!!!!!)، وهو الشيخ مقبل -رحمه الله- أراد الله أن يُبتلى بمرض فسعى بعض العلماء من أهل الخير عند الدولة في استقدامه إليها وعلاجه فيها ، فقدم إلى المملكة و هو مريض معه جميع أسرته ، فاستقبلته الدولة استقبال الكرماء ، فأكرمته إكراما مقطوع النظير : أسكنوه في سكن يليق بأمثاله ، و أغدقوا عليه الأرزاق (!!!!)(اللهمّ لا تجعل لأحد علينا منّة كما قال الشيخ الألباني رحمه الله)، وأحالوه إلى المستشفيات العليا المتخصّصة على حساب الدولة ، و لمّا قرر الأطباء فيما يظن أنّه بحاجة إلى العلاج خارج المملكة؛ أرسلوه إلى أمريكا ، ثمّ إلى ألمانيا على حسابهم ، و عولج هناك ، و لكنه قد اختار الرجوع والإقامة بالمملكة فرجع ، وبقي منوما في مستشفى الملك فيصل التخصصي بجدة ، على حساب الدّولة وبقي فيه إلى أن توفي ، و قد قابلته أنا وبعض المشايخ في أيام الحج عدة مرات ، واتصلت به بعد ذلك عدة مرات للاطمئنان على صحته ، وقد سجل شريطا في آخر حياته (آخر حياته) اعترف فيه بفضل الدّولة -حفظها الله -، وأثنى عليها خيرا ، و قرّر بأنّه لا يسمح بإعادة طبع ما قاله في بعض رجال الدولة (!)، وأنّه متأسف على ذلك ، وقد وافته المنية بمستشفى الملك فيصل التخصصي بجدة، و صلي عليه في الحرم المكي ، و دفن في مقبرة العدل ، فنسأل الله أن يتغمدنا وإياه برحمته ، وأن يعفو عنّا و عنه فيما حصل منّا من الأخطاء التي لا يسلم منها أحد ،و بالله التوفيق .

انتهى كلامه.
هذا ضمن كتاب له مطبوع متداول . حتى لا يقال لِماذا تُنشر مثل هذه الأمور ، فكان الأمر علنا !.

الذي نرجوه من الأخ الدكتور أو غيره أن يشرح لنا هذا المقطع بإسهاب و يستخرج لنا منه الفوائد العلمية والدرر المنهجية و لو على طريقته الفذة ومنهجه الدقيق الذي لم تستوعبه عقولنا (ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها ).
ومن أراد أن يتقدّم بين يديه فله ذلك ، فقد علّم ناشئة اليوم في مثل (أكبرمن)هذه الأمور أن يتقدّم بين يدي الأكابر !.


أخي أبا أويس لقد ألجأت القوم إلى مأزق حرج، وشددت بهذا النقل عليهم الخناق فسننظر كيف يصنعون؟ وخاصة أن قائل الكلام هو نفسه من منع أخذ العلم عن شيوخنا لأنه يزكون المغراوي-حفظه الله- فقط، فكيف حكم من يطعن بدولة التوحيد بأسرها عند القوم؟ ويقرن اسمه مع المسعري وابن سرور و..؟
فأنصحهم إما أن يتوبوا أو يضعوا هذا الكلام وما هو أشد منه مثبتا في منتدياتهم وتواقيعهم.

أحمد جمال أبوسيف 05-26-2009 09:33 AM

بورك فيك أي شيخ مختار
 
جزاك الله خيرا وبارك الله في علمك وعملك وعمرك يا شيخ مختار ورفع الله قدرك .
ويا ليت البازمول الصغير يعرف قدره .


الساعة الآن 04:43 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.