بلغنا الله الحسنى بإدراك خير الشهور الذي فيه خير ليلة
الحمد لله وحده و صلى الله على نبيه و عبده و آله و صحبه
أما بعد : معشر الأحبة أظلنا شهر من خيرة الشهور و فيه ليلة من أعظم الليالي ،فليكن همنا إعماره بالطاعات و القربات و كثرة العبادة و تلاوة القرآن ،فإن الفرصة قد حانت لتكفير الذنوب . لقوله صلى الله عليه و سلم ...."و رمضان إلى رمضان كفارة لما بينهن اذا اجتنبت الكبائر" فاعمروه و اغتنموه تغنموا و تؤجروا . اللهم بلغناه و نحن في عافية و صحة و سعة رزق . اللهم ارفع عنا الوباء و البلاء و جنبنا دركات الشقاء . و السلام عليكم |
الساعة الآن 06:18 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.