مما استفدته من فضيلة والدي الشيخ عبدالمالك الرمضاني
قال عَبْدالله ابن الشيخ عبدالمالك الرمضاني
مما استفدته من فضيلة والدي: أن الإمام النّوويّ رحمه الله تعالى كتب رسالةً قبل موته بشهرين…تراجعَ فيها عن عقيدة الأشاعرة إلى عقيدة أهل السنة |
مما استفدته من فضيلة والدي حفظه الله:
أن مذهب الأشاعرة مخالف لمذهب أهل السنة، وأن كثيرا من العلماء الأشاعرة إنما كانوا كذلك خوفا من السلطان |
مما استفدته من فضيلة والدي حفظه الله:
(أن ابن حجر رحمه الله كان يرى برأي ابن تيمية في مسألة الطلاق وألمح لذلك ابن حجر بين سطوره في فتح الباري؛ لكنه كان لا يصرح بذلك خشية السلطان). |
هنيئا لك يا عبد الله بوالد عالم مثل عبد المالك
|
بحثٌ كتبه فضيلة والدي العزيز
وقريباً سوف يصدر في مجلّد مطبوع ان شاء الله تعالى (محبكم) |
أخي الكريم هلا ذكرت لنا عنوان الرسالة التي تراجع فيها الإمام (النووي) قبل موته بشهرين بارك الله فيك,وبارك لنا جميعا في والدك؟
|
أخي وفقك الله لكل خير ، وإن كان والدك حفظكما الله جميعا فلا بأس بالسؤال : ما الدليل ؟
نريد مصدر تراجع يحيى ابن شرف في رسالة له قبل موته بشهرين كما ذكرت لو تكرمت أما الحافظ ابن حجر فلا يعتقد بأشعريته إلا جاهل ، هل من يطعن في دليل الحدوث والأعراض ويضرب به على وجه قائله يقال له أشعري !!! أن غالب الأشاعرة كانوا كذلك مخافة السلطان ، تحتاج إلى شهادة قوية من الأصحاب والأمر صعب ، للفائدة ذكر أبو محمد الجويني -والد أبي المعالي المشهور عند أصحابه بإمام الحرمين - أن أغلب علماء الأشاعرة كانوا كذلك بحكم البيئة فولدوا في بيئة أشعرية محضة فمن سافر منهم والتقى بالمحدثين وعايشهم خلع ربقة التقليد والتمشعر وله نصيحة في ذلك لأصحابه في كتابه المشهور : رسالة في إثبات الاستواء ومسألة الحرف والصوت ... مطبوع |
قال عَبْدالله ابن الشيخ عبدالمالك الرمضاني
سألت والدي -حفظه الله- عن مفهوم الفتنة؟ فقال: هي الاختلاف العام بين فئتين كبيرتين من المسلمين . سألت والدي -حفظه الله- عن الدخول في الفتنة ومناصرة صاحب الحق فيها؟ فأجاب:لا ينبغي الدخول في الفتنة حتى ولو علم المحق فيها؛ و استدل بأن عليا كان أحق من معاوية،ومع ذلك فأجمعت الأمة على أن أحق هؤلاءهم من اجتنبوا الفتنة من بقية الصحابة،وقد ندم علي في النهاية |
اقتباس:
فقال العنوان هو "جزء في ذكر الصوت والحرف" |
لشيخنا المبارك مشهور حسن سلمان رسالة أثبت فيها ذلك موجودة في موقعه و في موقع أخينا عبدالرحمن النجدي ، و رسالة النووي يمكن تحميلها في الشبكة
|
الساعة الآن 06:26 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.