ثلاثٌ لعلها من علامات ـ حسن خاتمة أخي - رأفت صالح - رحمه الله
 

لعل من حسن خاتمته (والله أعلم) ..
ـ إتمامه صوم رمضان ..وخاتمة عمله هو:صوم شهر رمضان.
ـ قُتل (مغدورا ) ظلما وعدوانا [ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ ، قَالَ : " يُنْصَبُ لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ , يُقَالُ : هَذِهِ غَدْرَةُ فُلانٍ " . صَحِيحٌ مِنْ حَدِيثِ أَبِي وَائِلٍ شَقِيقِ بْنِ سَلَمَةَ الأَسْدِيِّ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ .]

ــ تشهّده (كما ذكر بعض أقاربه ) و ابتسامته ..

فاللهم تقبّل عمله واغفر ذنبه

اللهم اجعل خاتمته خاتمة خير و حسن خواتيمنا يا رب العالمين

إنا لله وإنا إليه راجعون
رحمك الله يا رأفت صالح. هو قد أفضى إلى ما قدم ومات على الإسلام وله ما أسلف أخانا عمر من علامات حسن الخاتمة إن شاء الله

لكن!


كيف ستكون خواتيمنا نحن؟ والله علينا أن نخاف لسيما وأننا في زمن الفتن حيث يصبح الرجل مؤمنا ويمسي كافرا أو يمسي مؤمنا ويصبح كافرا يبيع دينه بعرض من الدنيا قليل.

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ

يا رب أحسن خواتيمنا وتوفنا على الإسلام والسنة غير مبدلين ولا مغييرين.

سمعت أنه توفي قبيل المغرب من اليوم الأخير (29) من رمضان اللهم اجعله من أهل باب الريّان ..

رحمك الله أبا اليمان وجمعنا بك في الفردوس الأعلى
بكيت وهل بكاء القلب يجدي؟..
فراق احبتي وحنين وجدي!!
فما معنى الحياه اذافترقنا,,؟؟
وهل يجدي النحيب فلست ادري!!
فلا التذكار يرحمني فأنسى,,,
ولا الأشواق تتركني لنومي,,,
فراق احبتي كم هزّ وجدي,,
وحتى لقائهم سأظل ابكي,,

وهذه بعض مشاركاته في منتداي

اضغط هنا للدخول

اضغط هنا للدخول

اضغط هنا للدخول